كثير من الاحبه يسالون ما هي
الامراض التي تعالج في الجناح الطبي الملكي للمعجزات التكوينية عن بعد
سنعرض لها على التوالي انشاء الله
العظام و المفاصل وكما يلي
أمراض العظام والمفاصل
تشوه في عظام الجسم يسببه النقص في فيتامين (د) مما يؤدي إلى عدم امتصاص الأمعاء الدقيقة لمادتي الكلس والفوسفور، وما ينشأ عن ذلك من نقص في كلس الدم.
الأعراض:
تهيج وتعرق.
حدوث تشوهات كبروز عظم الجبهة.
إحدداب العمود الفقري.
تقوس في الفخذين والساقين.
الوقاية والعلاج:
إعطاء الطفل فيتامين د.
تعريضه للشمس.
الأعراض:
تهيج وتعرق.
حدوث تشوهات كبروز عظم الجبهة.
إحدداب العمود الفقري.
تقوس في الفخذين والساقين.
الوقاية والعلاج:
إعطاء الطفل فيتامين د.
تعريضه للشمس.
أحد الأمراض الروماتيزمية، ينشأ بسبب ارتفاع كمية الأملاح الموجودة بشكل طبيعي في الدم وتسمى أملاح حامض البوليك.
أعراض المرض:
التهاب المفاصل
التهاب الكليتين.
الام مبرحة تختفي بعد يومين أو ثلاثة وقد تتكرر بعد فترة من الزمن.
ظهور ترسبات على شكل عقد تحت الجلد وخاصة عند الأذنين، وحول المفاصل.
تكون حصاة في الكليتين مما يؤدي إلى الإصابة بارتفاع ضغط الدم.
الوقاية والعلاج:
عدم تناول الأغذية التي تحتوي على مكونات حامض البوليك.
تناول كمية كافية من السوائل لتخفيف نسبته في الدم.
الامتناع عن تناول الاسبرين في هذه الحالة.
عدم تناول مدرات البول.
تناول بعض الأدوية التي تساعد على إفراز حامض البوليك مع البول.
أعراض المرض:
التهاب المفاصل
التهاب الكليتين.
الام مبرحة تختفي بعد يومين أو ثلاثة وقد تتكرر بعد فترة من الزمن.
ظهور ترسبات على شكل عقد تحت الجلد وخاصة عند الأذنين، وحول المفاصل.
تكون حصاة في الكليتين مما يؤدي إلى الإصابة بارتفاع ضغط الدم.
الوقاية والعلاج:
عدم تناول الأغذية التي تحتوي على مكونات حامض البوليك.
تناول كمية كافية من السوائل لتخفيف نسبته في الدم.
الامتناع عن تناول الاسبرين في هذه الحالة.
عدم تناول مدرات البول.
تناول بعض الأدوية التي تساعد على إفراز حامض البوليك مع البول.
يمكن تحديد هذا المرض بتناقص كمية العظم في الجسم ويعود ذلك إلى خلل يصيب النسيج العظمي الذي تزيد فيه عملية الهدم وتضعف عملية البناء ويعد ذلك كله مظهراً من مظاهر الشيخوخة إذ يساعد نقص التغذية، وقلة الحركة والنشاط على ظهور هذا المرض ناهيك عن الخلل الهرموني الذي يصيب الجسم عامةً إضافة إلى ازدياد نشاط بعض الغدد كالدرقية، والنخامية، ونقص بعض الهرمونات كالاستروجين والاندروجين.والمنطقة المعرضة للإصابة هي الفقرات في وسط الظهر وعنق الفخذ.
الروماتيزم أو مرض سكولسكي ـ بويو
Rheumatism
مرض يصيب الجسم كله وخاصة جهاز الدورة الدموية، وقد يكون مصحوباً بآلام وأورام في المفاصل، ويمكن علاج هذا المرض إلا أنه أحياناً قد يصيب القلب حيث تبقى الإصابة مدى الحياة على شكل عيب في القلب أو في عضلته. وهو مرض خطير لذا يجب الوقاية منه إذ أنه يتسلل إلى الجسم بهدوء حتى يستقر فيه مهدداً حياة المريض بالهلاك. وقد جاء أول وصف لهذا المرض على لسان ابقراط (460 ـ 377) ق. م.
وفي العصر الحديث يعود الفضل إلى الكشف عن حقيقة هذا المرض إلى العالمين ج. ى ـ سكولسكي وبويو. فلقد كشف الأول عن كنه هذا المرض، بينما تمكن الآخر من الكشف عن تأثير هذا المرض على القلب وعضلته وغشائه. منذ القدم لاحظ الاطباء أن الروماتيزم يتكون بعد انقضاء 10 ـ 20 يوماً على الإصابة بالتهاب في اللوزتين، أو الإصابة بالتهاب الجيوب الأنفية. وفي العصر الحديث تم التوصل إلى معرفة سبب الإصابة إذ يرجع الأطباء ذلك إلى نوع خاص من الميكروبات ـ ستريتبوكول، حيث بينت الدراسات أن أهم ناقل لعدوى الستريبتوكول هم المصابون بالتهاب اللوزتين الحادة المزمنة، إذ ينتقل عبر السعال والعطس أو الرذاذ واللمس. وأكثر ما ينتشر هذا المرض لدى الأطفال، لضعف الأجهزة الدفاعية لأجسامهم.ويظهر هذا المرض بأشكال مختلفة: فقد تصاب المفاصل ولا يصاب القلب، وقد يصيب القلب. كما أنه قد يكون خبيثاً إذ قد تظهر على المصاب أعراض الإصابة باختلال في الجهاز العصبي. وفي الإمكان أن يتقي الناس شر هذا المرض، وذلك بالاهتمام بالصحة العامة وتوفير الغذاء الصحي وممارسة الرياضة وللوقاية منه أيضاً لا بد من التركيز على معالجة التهاب اللوزتين أو التهاب الجيوب الانفية وغيرها من مسببات المرض. في الوقت الحاضر يلجأ الأطباء إلى استعمال المضادات الحيوية في معالجة الروماتيزم ويلجأ الأطباء إلى وسائل أخرى كتقليل كمية السوائل التي يتناولها المريض، وكذلك تقليل كمية ملح الطعام المتناول، وكمية الكربوهيدرات كما تعد الفيتامينات وخاصة فيتامين C جزءاً هاماً من العلاج.
Rheumatism
مرض يصيب الجسم كله وخاصة جهاز الدورة الدموية، وقد يكون مصحوباً بآلام وأورام في المفاصل، ويمكن علاج هذا المرض إلا أنه أحياناً قد يصيب القلب حيث تبقى الإصابة مدى الحياة على شكل عيب في القلب أو في عضلته. وهو مرض خطير لذا يجب الوقاية منه إذ أنه يتسلل إلى الجسم بهدوء حتى يستقر فيه مهدداً حياة المريض بالهلاك. وقد جاء أول وصف لهذا المرض على لسان ابقراط (460 ـ 377) ق. م.
وفي العصر الحديث يعود الفضل إلى الكشف عن حقيقة هذا المرض إلى العالمين ج. ى ـ سكولسكي وبويو. فلقد كشف الأول عن كنه هذا المرض، بينما تمكن الآخر من الكشف عن تأثير هذا المرض على القلب وعضلته وغشائه. منذ القدم لاحظ الاطباء أن الروماتيزم يتكون بعد انقضاء 10 ـ 20 يوماً على الإصابة بالتهاب في اللوزتين، أو الإصابة بالتهاب الجيوب الأنفية. وفي العصر الحديث تم التوصل إلى معرفة سبب الإصابة إذ يرجع الأطباء ذلك إلى نوع خاص من الميكروبات ـ ستريتبوكول، حيث بينت الدراسات أن أهم ناقل لعدوى الستريبتوكول هم المصابون بالتهاب اللوزتين الحادة المزمنة، إذ ينتقل عبر السعال والعطس أو الرذاذ واللمس. وأكثر ما ينتشر هذا المرض لدى الأطفال، لضعف الأجهزة الدفاعية لأجسامهم.ويظهر هذا المرض بأشكال مختلفة: فقد تصاب المفاصل ولا يصاب القلب، وقد يصيب القلب. كما أنه قد يكون خبيثاً إذ قد تظهر على المصاب أعراض الإصابة باختلال في الجهاز العصبي. وفي الإمكان أن يتقي الناس شر هذا المرض، وذلك بالاهتمام بالصحة العامة وتوفير الغذاء الصحي وممارسة الرياضة وللوقاية منه أيضاً لا بد من التركيز على معالجة التهاب اللوزتين أو التهاب الجيوب الانفية وغيرها من مسببات المرض. في الوقت الحاضر يلجأ الأطباء إلى استعمال المضادات الحيوية في معالجة الروماتيزم ويلجأ الأطباء إلى وسائل أخرى كتقليل كمية السوائل التي يتناولها المريض، وكذلك تقليل كمية ملح الطعام المتناول، وكمية الكربوهيدرات كما تعد الفيتامينات وخاصة فيتامين C جزءاً هاماً من العلاج.
الحدار
Rhumatism
الحدار العضلي هو الداء المسمى بالالتهاب المفصلي أو الروماتيزم وهو التهاب يحصل في العضل وعلامته ألم شديدة حاد يزيد وقت تحرك العضو وعند اللمس. وهذا الألم قد ينتقل من محل إلى آخر أو يزول ثم يعود في أوقات منتظمة أو غير منتظمة.وقد يزول الالتهاب من الظاهر ويبقى في الباطن فينشأ من ذلك خلل في القلب أو المعدة أو المخ أو غيرها. يصحب هذا الداء ورم في الأعضاء المصابة وحرارة في الجلد وتواتر في النبض وحمى شديدة. أكبر أسبابه ارتداد العرق من الجلوس أمام الهواء بعد تعب وعرق وأكثر ما يصاب بهذا المرض العساكر والفقراء لتعرضهم للهواء بعد التعب بكثرة هذا الداء يستدعى إحضار الطبيب لأنه يستوجب معالجة قانونية منظمة. هذا هو الحدار الحاد. الحدار العضلي المزمن يكون الألم فيه خفيفاً ولا تصحبه حمى وأسبابه وأعراضه مثل سابقه ويجب على المريض به أن يلبس الصوف على جسده مباشرة وأن لا يتعاطى إلا الأدوية الخفيفة وأن يحترس من البرد والرطوبة.
Rhumatism
الحدار العضلي هو الداء المسمى بالالتهاب المفصلي أو الروماتيزم وهو التهاب يحصل في العضل وعلامته ألم شديدة حاد يزيد وقت تحرك العضو وعند اللمس. وهذا الألم قد ينتقل من محل إلى آخر أو يزول ثم يعود في أوقات منتظمة أو غير منتظمة.وقد يزول الالتهاب من الظاهر ويبقى في الباطن فينشأ من ذلك خلل في القلب أو المعدة أو المخ أو غيرها. يصحب هذا الداء ورم في الأعضاء المصابة وحرارة في الجلد وتواتر في النبض وحمى شديدة. أكبر أسبابه ارتداد العرق من الجلوس أمام الهواء بعد تعب وعرق وأكثر ما يصاب بهذا المرض العساكر والفقراء لتعرضهم للهواء بعد التعب بكثرة هذا الداء يستدعى إحضار الطبيب لأنه يستوجب معالجة قانونية منظمة. هذا هو الحدار الحاد. الحدار العضلي المزمن يكون الألم فيه خفيفاً ولا تصحبه حمى وأسبابه وأعراضه مثل سابقه ويجب على المريض به أن يلبس الصوف على جسده مباشرة وأن لا يتعاطى إلا الأدوية الخفيفة وأن يحترس من البرد والرطوبة.
الكسر
Fracture
الكسر (Fracture) تنشأ الكسور من إصابات خارجية تصيب عظام الأطراف أو الحوض أو الفقرات أو الضلوع أو عظام الجمجمة، تظهر على المصاب بالكسر آلام شديدة وتورم وكدم. والكسور قد تكون بسيطة حيث لا يصحبها إصابات للأنسجة والأعضاء المختلفة، وقد تكون معقدة يصحبها جروح في الجلد المغطى له، تعالج الكسور بجبرها، بواسطة الجبائر التي تثبتها في مكانها الصحيح.
Fracture
الكسر (Fracture) تنشأ الكسور من إصابات خارجية تصيب عظام الأطراف أو الحوض أو الفقرات أو الضلوع أو عظام الجمجمة، تظهر على المصاب بالكسر آلام شديدة وتورم وكدم. والكسور قد تكون بسيطة حيث لا يصحبها إصابات للأنسجة والأعضاء المختلفة، وقد تكون معقدة يصحبها جروح في الجلد المغطى له، تعالج الكسور بجبرها، بواسطة الجبائر التي تثبتها في مكانها الصحيح.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق